لمناسبة الذكرى الـ 54
لانطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ترأس نائب أمين سر اتحاد نقابات
عمال فلسطين فرع لبنان وفدًا من المكتب التنفيذي والمكتب الإداري لاتحاد
نقابات عمال فلسطين في منطقة صور للتهنئة، وذلك يوم السبت 25/122021 في
مكتب الجبهة في مخيم البص.
وكان قد استقبل الوفد مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، في منطقة صور، عضو اللجنة المركزية لفرع لبنان أحمد مراد، بحضور قيادة الجبهة في المنطقة.
وكان قد قدم الوفد التهاني باسم الأمين العام، وباسم أعضاء المكتب التنفيذي، والمكاتب الإدارية باحثين في اللقاء الأوضاع الصعبة التي يمر بها لبنان وانعكاساتها على أبناء الشعب الفلسطيني في المخيمات والتجمعات الفلسطينية، بالإضافة إلى ما جرى أخيرًا في مخيمات صور وانعكاساته على القضية الفلسطينية، وكيفية تخطي مثل هذه الأحداث المؤسفة، وضرورة أن يتحمل الجميع مسؤولياته من أجل الحفاظ على أمن واستقرار المخيمات، ووجهتنا النضالية التي من أجلها انطلقت الرصاصة الأولى، متمسكين بمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وبالثوابت الوطنية الفلسطينية التي من أجلها قدمنا عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى والأسرى والمعوقين، مؤكدين أن القضية الفلسطينية أكثر استهدافًا من ذي قبل عبر الحرب الناعمة التي تديرها الأجهزة الصهيونية من بث روح الفتن وأمراض المجتمع المستشرية من آفات المخدرات وغيرها، التي يجب أن نواجهها بشتى الطرق.
وشكر الرفاق في الجبهة وفد الاتحاد على هذه التهنئة، مقيمين دور الاتحاد في محاولته تخفيف الأعباء عن كاهل عمالنا في لبنان، في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية والصحية والسياسية، وانعكاساتها على أبناء شعبنا الفلسطيني الذي ارتفعت نسبة البطالة والفقر بين صفوفهم وازدادت معاناتهم.
وكان قد استقبل الوفد مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، في منطقة صور، عضو اللجنة المركزية لفرع لبنان أحمد مراد، بحضور قيادة الجبهة في المنطقة.
وكان قد قدم الوفد التهاني باسم الأمين العام، وباسم أعضاء المكتب التنفيذي، والمكاتب الإدارية باحثين في اللقاء الأوضاع الصعبة التي يمر بها لبنان وانعكاساتها على أبناء الشعب الفلسطيني في المخيمات والتجمعات الفلسطينية، بالإضافة إلى ما جرى أخيرًا في مخيمات صور وانعكاساته على القضية الفلسطينية، وكيفية تخطي مثل هذه الأحداث المؤسفة، وضرورة أن يتحمل الجميع مسؤولياته من أجل الحفاظ على أمن واستقرار المخيمات، ووجهتنا النضالية التي من أجلها انطلقت الرصاصة الأولى، متمسكين بمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وبالثوابت الوطنية الفلسطينية التي من أجلها قدمنا عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى والأسرى والمعوقين، مؤكدين أن القضية الفلسطينية أكثر استهدافًا من ذي قبل عبر الحرب الناعمة التي تديرها الأجهزة الصهيونية من بث روح الفتن وأمراض المجتمع المستشرية من آفات المخدرات وغيرها، التي يجب أن نواجهها بشتى الطرق.
وشكر الرفاق في الجبهة وفد الاتحاد على هذه التهنئة، مقيمين دور الاتحاد في محاولته تخفيف الأعباء عن كاهل عمالنا في لبنان، في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية والصحية والسياسية، وانعكاساتها على أبناء شعبنا الفلسطيني الذي ارتفعت نسبة البطالة والفقر بين صفوفهم وازدادت معاناتهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق