طلاب منح البعثات الخارجية لمنظمة التحرير الفلسطينية في لبنان يستعدون للسفر


في اطار دعم ورفع مستوى التحصيل العلمي الجامعي والعالي لدائرة التربية والتعليم ل م ت ف للمنح الخارجية لاهلنا في الشتات يستعد عشرات الطلبة الفلسطينيون من الساحة اللبنانية للالتحاق بالجامعات للدول الصديقه التي تم قبولهم فيها حسب النسب والمعايير المنظمة لذلك.

وبعد سفر طلبة الدراسات العليا الى رومانيا وبولندا يستعد طلبة كوبا في مجال الطب البشري للسفر خلال الايام المعدودة القليلة القادمة.
الذين التقوا عصر يوم الاربعاء ١٣/١/٢٠٢١ في مقرالاتحادات ومكتب المنح والبعثات الخارجية بصيدا بالاخ فتحي ابو العردات امين سر الساحة اللبنانية لحركة فتح وفصائل م ت ف.وبحضور الاخ ابو هشام امين سر الاقليم واعضاء قيادة الاقليم الاخوة ابو اياد الشعلان واكرم بكار.
وقد تقدم الطلبة بالشكر باسمهم وباسم ذويهم الذين حضروا برفقتهم الى سيادة الرئيس محمود عباس الثابت على الثوابت وحامل الامانه معاهدين ان يحملوا راية فلسطين في التحصيل العلمي والنجاح وان يكونوا اهلا ليعودوا اطباء لخدمه جماهير شعبهم.
وشكروا القيادة الفلسطينية في لبنان بكلمات طيبة مؤثرة على كل الدعم والاهتمام.
ورحب الاخ ابو ماهر بالطلبة مؤكدا انه سيتم الاستمرار بمتابعتهم متمنيا لهم النجاح والمستقبل الزاهر وان يكونوا بعد عدة اعوام اطباء ناجحين مع من سبقوهم لخدمة اهلنا بالمخيمات حيث الحاجة الملحة للاطباء تحديدا.
وتقدم الاخ ابو ماهر بالشكر الى سيادة الرئيس ابو مازن
والى الاخ الدكتور علي ابو زهري رئيس دائرة التربية والتعليم بالمنظمة على جهوده الدوؤبة لتامين هذه المنح لطلابنا بالمخيمات.
والمتابعه المستدامة من قبل سعادة السفير الفلسطيني في لبنان الاخ اشرف دبور وقيادة الساحة وطاقم السفارة والقيمين بالمتابعه والتواصل.ومكتب المنح والبعثات بالساحة اللبنانية.
وقد اثنى على الجهد للاخ اكرم بكار والعاملين معه في لبنان.
والى الاخوة في دائرة التربية والتعليم بالوطن الدكتور اسعد ابو جهل والعاملين معه الذين يعملون ليل نهار تواصل واتصال لتامين هذه المنح ومتابعتها ومتابعه الطلبة حتى بالدول بعد وصولهم.
بدوره شكر الاخ اكرم بكار الاخ امين سر الاقليم والاخوة اعضاء قيادة الاقليم على تعاونهم وجهودهم .وتمنى لطلابنا النجاح والتوفيق واشار ان المنح الخارجية ما زالت متاحه لطلابنا ومنها هنغاريا للدراسات العليا.
وبنغلادش وعدة دول اخرى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق