عقد الحراك الفلسطيني الموحد المستقل اجتماعا ناقش خلاله بيان الاونروا حول مساعدة الاغاثة المقدمة للاطفال دون سن الثامنه عشر ولكبار السن فوق الستين ولبعض اصحاب الامراض المستعصيه
في مخالفة صريحة لما اتفق عليه بالاجتماع مع الحراك الفلسطيني الموحد المستقل بشهر ٤-٢٠٢٢ بحضور المدير العام في حينه كلاوديو كوردوني ومن ثم باللقاء مع الاستاذ فادي فارس مدير قسمي الخدمات الاجتماعية والاغاثة
في شهر ١٠-٢٠٢٢ حيث وعد بان تشمل المساعده كافة افراد الاسرة وللعائلات اصحاب الحاجة من كبار سن وغيرهم ممن لا اطفال لهم.
ان الوعود التي قدمت وباكثر من مناسبه وبلقاءات متعددة وما تم الايحاء به بشكل فضفاض وموارب ببيانات الاونروا استدعى التريث بالتحركات الاحتجاجية المطلبية افساحا في المجال وابداء" للتعاون مع ادارة الاونروا كبادرة لترقيع الثقة المفقودة ما بين اللاجئين وادارة الاونروا بكافة اقسامها من مدير عام وحتى مدراء المناطق
ان عدم الالتزام المتكرر والمماطله من قبل ادارة الاونروا وانعدام المصداقية والشفافية في الاداء يضع المتنفذين منهم في دائرة الشريك في المؤامرة على شعبنا وان كانوا من ابناء جلدتنا.
ان التمنع من قبل المدير العام منير منه عن التواصل والالتقاء بشرائح من مجتمع اللاجئين مناف للقوانين التي تحكم وظيفته وتعزز حالة الاستياء لدى العائلات وتدفعها مباشرة نحو التصعيد من حركتها الاحتجاجية المطلبيه في وجهه وادارته.
كما وان سياسة العقاب الجماعي لن توقف التحركات ولكن .......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق