.jpg)
محمد دهشة
شيعت منظمة "الصاعقة" وآل المقدح ومعهما مخيم عين الحلوة، عميد اللجان الشعبية الفلسطينية وعضو قيادة المنظمة في لبنان ونائب أمين سرها في منطقة صيدا، عبد الرحيم أحمد المقدح "أبو بسام"، الذي توفاه الله بعدما اصيب بذبحة قلبية استدعت نقله الى مستشفى "الراعي" في صيدا، حيث فارق الحياة بعد مسيرة حافلة بالنضال السياسي والشعبي على طريق تحرير فلسطين.
موكب التشييع انطلق من منزل المقدح في سوق الخضار وسط مخيم عين الحلوة، الذي تحول الى شاهد حي على صولات وجولات "ابو بسام" في الحفاظ عن أمن واستقرار المخيم والدفاع عن حقوق ابنائه في الحياة بكرامة وحرية، مرورا بمسجد الفاروق عمر الذي كان المقدح يؤدي الصلوات فيه قرب مكتب الصاعقة واللجان الشعبية الذي افنى عمره في التواجد فيه لمتابعة قضايا الناس اليومية وحل مشاكلهم الحياتية، حيث اقيمت صلاة الجنازة وصولا الى مقبرة عين الحلوة القديمة في درب السيم، حيث يرقد الشهداء في مثواهم الاخير.
وقد جاب موكب التشييع شوارع المخيم، يتقدمه مسعفو جمعية الهلال الاحمر الفلسطيني وحملة صور الفقيد واكاليل الورد والاعلام الفلسطينية، الى جانب ممثلي القوى السياسية الوطنية والاسلامية اللبنانية والفلسطينية واللجان الشعبية والاحياء ووفد من مختلف المخيمات.
ووسط الحزن وروى الجثمان الثرى، وتقبلت عائلة المقدح يتقدمها نجله الشيخ بسام المقدح واعضاء قيادة منظمة الصاعقة في لبنان ومنطقة صيدا والاقارب والاصدقاء والانسباء واهالي الغابسية التعازي من المشاركين،على ان تقبل التعازي للرجال في قاعة آل المقدح في حي المنشية خلف منزل اللواء منير المقدح في مخيم عين الحلوة، وللنساء في منزل الفقيد في سوق الخضار - حي آل المقدح.
موكب التشييع انطلق من منزل المقدح في سوق الخضار وسط مخيم عين الحلوة، الذي تحول الى شاهد حي على صولات وجولات "ابو بسام" في الحفاظ عن أمن واستقرار المخيم والدفاع عن حقوق ابنائه في الحياة بكرامة وحرية، مرورا بمسجد الفاروق عمر الذي كان المقدح يؤدي الصلوات فيه قرب مكتب الصاعقة واللجان الشعبية الذي افنى عمره في التواجد فيه لمتابعة قضايا الناس اليومية وحل مشاكلهم الحياتية، حيث اقيمت صلاة الجنازة وصولا الى مقبرة عين الحلوة القديمة في درب السيم، حيث يرقد الشهداء في مثواهم الاخير.
وقد جاب موكب التشييع شوارع المخيم، يتقدمه مسعفو جمعية الهلال الاحمر الفلسطيني وحملة صور الفقيد واكاليل الورد والاعلام الفلسطينية، الى جانب ممثلي القوى السياسية الوطنية والاسلامية اللبنانية والفلسطينية واللجان الشعبية والاحياء ووفد من مختلف المخيمات.
ووسط الحزن وروى الجثمان الثرى، وتقبلت عائلة المقدح يتقدمها نجله الشيخ بسام المقدح واعضاء قيادة منظمة الصاعقة في لبنان ومنطقة صيدا والاقارب والاصدقاء والانسباء واهالي الغابسية التعازي من المشاركين،على ان تقبل التعازي للرجال في قاعة آل المقدح في حي المنشية خلف منزل اللواء منير المقدح في مخيم عين الحلوة، وللنساء في منزل الفقيد في سوق الخضار - حي آل المقدح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق