زار وفد من الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا" يتقدمه عضو اللجنة المركزية مصطفى مراد مكتب الجبهة الشعبية في منطقة صيدا، وكان في استقبالهم مسؤول منطقة صيدا أبو علي حمدان وعدد من أعضاء قيادة المنطقة، بحضور مسؤول العمل النقابي عبدالله الدنان، وذلك يوم الأربعاء 12/1/2022 .
خلال اللقاء جرى البحث بآخرالمستجدات المتعلقة بالقضية الفلسطينية، وتم التطرق للملفات السياسية والأمنية والخدماتية والوضع الاقتصادي والمعيشي، وجرى البحث بمختلف الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعيشها شعبنا داخل المخيمات، كما اللبناني، في ظل الأزمات الكبرى التي تعصف بلبنان، وكل ذلك يحصل في ظل غياب دور الأونروا، والتراجع في تقديماتها التربوية والصحية والإغاثية رغم الأوضاع الصعبة التي يمر بها اللاجئ الفلسطيني بفعل تداعيات الأزمة اللبنانية، وارتفاع سعر صرف الدولار وارتفاع الأسعار، وتدني فرص العمل وانتشار البطالة .
واتفق المجتمعون على ضرورة تحصين مخيماتنا أمنيا واجتماعيا، بالتعاون مع مكونات شعبنا الفلسطيني الفصائلية والشعبية كافة، مع أهمية العمل الجاد من قبل جميع مكونات شعبنا، من أجل حفظ الوجود الفلسطيني في لبنان، مع ضرورة النأي بالنفس بالتدخل بالشأن اللبناني الداخلي، كما تم تأكيد مواجهة المشاريع التي تهدف إلى التوطين أو التهجير كافة.
وتم توجيه التحية والتقدير لشعبنا في الوطن المحتل والشتات، الذي يواجه العدو الصهيوني، و تم توجية تحية الوفاء والتقدير للشهداء الذين يقدمون أرواحهم الطاهرة على مذبح الحرية و العودة، و تحية الفخر والاعتزاز بصمود أسرانا الأبطال الذين يواجهون العدو الصهيوني بصدورهم العارية .
خلال اللقاء جرى البحث بآخرالمستجدات المتعلقة بالقضية الفلسطينية، وتم التطرق للملفات السياسية والأمنية والخدماتية والوضع الاقتصادي والمعيشي، وجرى البحث بمختلف الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعيشها شعبنا داخل المخيمات، كما اللبناني، في ظل الأزمات الكبرى التي تعصف بلبنان، وكل ذلك يحصل في ظل غياب دور الأونروا، والتراجع في تقديماتها التربوية والصحية والإغاثية رغم الأوضاع الصعبة التي يمر بها اللاجئ الفلسطيني بفعل تداعيات الأزمة اللبنانية، وارتفاع سعر صرف الدولار وارتفاع الأسعار، وتدني فرص العمل وانتشار البطالة .
واتفق المجتمعون على ضرورة تحصين مخيماتنا أمنيا واجتماعيا، بالتعاون مع مكونات شعبنا الفلسطيني الفصائلية والشعبية كافة، مع أهمية العمل الجاد من قبل جميع مكونات شعبنا، من أجل حفظ الوجود الفلسطيني في لبنان، مع ضرورة النأي بالنفس بالتدخل بالشأن اللبناني الداخلي، كما تم تأكيد مواجهة المشاريع التي تهدف إلى التوطين أو التهجير كافة.
وتم توجيه التحية والتقدير لشعبنا في الوطن المحتل والشتات، الذي يواجه العدو الصهيوني، و تم توجية تحية الوفاء والتقدير للشهداء الذين يقدمون أرواحهم الطاهرة على مذبح الحرية و العودة، و تحية الفخر والاعتزاز بصمود أسرانا الأبطال الذين يواجهون العدو الصهيوني بصدورهم العارية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق