الجبهة الشعبية وحزب الشعب يرفضان سياسة الأونروا بتخفيض خدماتها ويؤكدان وحدة شعبنا في مواجهة التطبيع الرسمي العربي
زار وفد من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، تقدمه مسؤولها في منطقة صيدا أبو علي حمدان، مكتب حزب الشعب الفلسطيني، في مكتبه بمخيم عين الحلوة، و كان في استقبالهم عمر النداف مسؤول حزب الشعب في
منطقة صيدا، وذلك يوم الإثنين في 29/11/2021 .
خلال اللقاء عرض الطرفان الأوضاع السياسية والاجتماعية، وأوضاع المخيم على مختلف الصعد .
كما وجه حزب الشعب التحية الكفاحية للجبهة الشعبية في ذكرى انطلاقتها الرابعة والخمسين مؤكدين عمق الروابط النضالية التي تجمع الحزبين
كما وجه الطرفان التحية لشهداء شعبنا، الذين يقاومون الاحتلال الصهيوني في فلسطين، ويقدمون التضحيات في مواجهة المشروع الصهيوني، مؤكدين أن الرد على هذه الممارسات يكمن في تعزيز الوحدة الوطنية، وإنهاء الانقسام وتصعيد خيار الانتفاضة والمقاومة الشعبية بجميع أشكالها.
كما ناقش الطرفان الأوضاع الاقتصادية والأمنية في المخيم، معتبرين أن الأولوية الفلسطينية هي في تحصين مخيماتنا وتعزيز أمنها واستقرارها وتعزيز العلاقات الأخوية مع محيطها .
كما أكد الطرفان تعزيز العمل الوطني المشترك بين كل القوى الفلسطينية، لتفويت الفرصة على المتربصين بالأمن واستقرار المخيمات، وأدان الطرفان سياسة التطبيع التي ينتهجها النظام الرسمي العربي، التي تأتي خدمة للكيان الصهيوني وضرب للحقوق الوطنية الفلسطينية .
ودعا الطرفان الى الإسراع في حل قضية المقبرة في المخيم، نظرا للمشاكل المترتبة على بقاء الوضع على حاله، وتوقف الجانبان أمام الاوضاع الاقتصادية الصعبة، التي يعيشها شعبنا بسبب تداعيات الأزمة اللبنانية على المستويات الاقتصادية والاجتماعية، وارتفاع نسبة الفقر والحاجة والعوز، مجددين تأكيد مسؤولية الأونروا في التخفيف من الواقع الاقتصادي الصعب، لجهة اعتماد خطط طوارئ إغاثية واقتصادية واجتماعية تخفف عن شعبنا ما يعيشه من أوضاع صعبة .
زار وفد من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، تقدمه مسؤولها في منطقة صيدا أبو علي حمدان، مكتب حزب الشعب الفلسطيني، في مكتبه بمخيم عين الحلوة، و كان في استقبالهم عمر النداف مسؤول حزب الشعب في
منطقة صيدا، وذلك يوم الإثنين في 29/11/2021 .
خلال اللقاء عرض الطرفان الأوضاع السياسية والاجتماعية، وأوضاع المخيم على مختلف الصعد .
كما وجه حزب الشعب التحية الكفاحية للجبهة الشعبية في ذكرى انطلاقتها الرابعة والخمسين مؤكدين عمق الروابط النضالية التي تجمع الحزبين
كما وجه الطرفان التحية لشهداء شعبنا، الذين يقاومون الاحتلال الصهيوني في فلسطين، ويقدمون التضحيات في مواجهة المشروع الصهيوني، مؤكدين أن الرد على هذه الممارسات يكمن في تعزيز الوحدة الوطنية، وإنهاء الانقسام وتصعيد خيار الانتفاضة والمقاومة الشعبية بجميع أشكالها.
كما ناقش الطرفان الأوضاع الاقتصادية والأمنية في المخيم، معتبرين أن الأولوية الفلسطينية هي في تحصين مخيماتنا وتعزيز أمنها واستقرارها وتعزيز العلاقات الأخوية مع محيطها .
كما أكد الطرفان تعزيز العمل الوطني المشترك بين كل القوى الفلسطينية، لتفويت الفرصة على المتربصين بالأمن واستقرار المخيمات، وأدان الطرفان سياسة التطبيع التي ينتهجها النظام الرسمي العربي، التي تأتي خدمة للكيان الصهيوني وضرب للحقوق الوطنية الفلسطينية .
ودعا الطرفان الى الإسراع في حل قضية المقبرة في المخيم، نظرا للمشاكل المترتبة على بقاء الوضع على حاله، وتوقف الجانبان أمام الاوضاع الاقتصادية الصعبة، التي يعيشها شعبنا بسبب تداعيات الأزمة اللبنانية على المستويات الاقتصادية والاجتماعية، وارتفاع نسبة الفقر والحاجة والعوز، مجددين تأكيد مسؤولية الأونروا في التخفيف من الواقع الاقتصادي الصعب، لجهة اعتماد خطط طوارئ إغاثية واقتصادية واجتماعية تخفف عن شعبنا ما يعيشه من أوضاع صعبة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق