عائلة اليوسف و"جبهة التحرير الفلسطينية" تواصلان تقبل التعازي برحيل المناضل "أبو السعيد"

 



محمد دهشة
واصلت عائلة اليوسف و"جبهة التحرير الفلسطينية" وفصائل "منظمة التحرير الفلسطينية" تقبل التعازي برحيل عضو "اللجنة المركزية" القائد الشعبي محمد اليوسف "ابو السعيد"، وذلك في منزل شقيقه نائب الامين العام للجبهة ناظم اليوسف في الهلالية - صيدا، من الساعة الثالثة عصرا حتى السابعة مساء، وسط حزن وحداد. وتقبل التعازي الى جانب اللواء ناظم، اللواء كاظم "أبوعلي"، الحاج صلاح "أبو سعيد"، الشيخ علي، الحاج فادي، المهندس محمود وولده سعيد وابن شقيقه يوسف اليوسف واولاد وابن عمه الحاج ابو عبدالله اليوسف، واعضاء قيادة الجبهة في لبنان.

ومن ابرز المعزين: ممثلون عن القوى الوطنية والاسلامية الفلسطينية واللبنانية على مختلف تلاوينها جمع صاحب النخوة والقلب الطيب وعاشق المخيم وفلسطين "ابو السعيد" في رحيله، كما في حياته، الى جانب رجال دين وشخصيات سياسية واجتماعية وممثلين عن اللجان الشعبية والاحياء والقواطع ووفود من مختلف المخيمات الفلسطينية في لبنان من شماله الى جنوبه وفي القلب منها بيروت.

وتلقت العائلة سيلا من الاتصالات المعزية من لبنان وابرزها من النائب بهية الحريري، رئيس بلدية صيدا المهندس محمد السعودي، ومن الخارج وابرزها من عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" فاروق القدومي الذي رثا "ابو السعيد" بكلمات مؤثرة، ووصفه بانه مناضل عريق مثل الذهب العتيق، ومن سليل عائلة مناضلة قدمت الشهداء على طريق تحرير فلسطين.

كما اتصل معزيا، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح المشرف على الساحة اللبنانية عزام الاحمد، الوزير الفلسطيني عمر الغول، الامين العام لـ "جبهة النضال الشعبي" الفلسطيني الدكتور احمد مجدلاني، الأمين العام لجبهة التحرير العربية ركاد سالم، الامين العام لـ "الجبهة العربية الفلسطينية" سليم البرديني، سفير فلسطين في دبي علي يونس، رئيس دائرة العلاقات الوطنية لحركة "حماس" في الخارج علي بركة، الموجود في الخارج.

هذا وتقبل التعازي للرجال والنساء، من الساعة الثالثة عصرا حتى السابعة مساء في منزل أخيه اللواء ناظم اليوسف، صيدا، الهلالية، طلعة المحافظ، مقابل محطة السنديانة.



















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق