قدس برس
أحيا اللاجئون الفلسطينيون في لبنان، اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، بسلسلة وقفات تضامنية ومحاضرات وندوات حوارية وفعاليات وأنشطة.
وفي جنوب لبنان، أقامت ثانوية “دير ياسين” التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” في “مخيم البص” بمدينة صور، جنوب لبنان، اليوم الثلاثاء، فعالية طلابية تمثلت بشكيل لوحة بشرية رمزية “.
وشارك في الفعالية، عدد كبير من الطلاب والطالبات والكادر التعليمي والإداري، بلباسٍ وطنيّ تراثي؛ رفعوا خلالها الأعلام الفلسطينية، وارتدوا الكوفية، على وقع الأناشيد الوطنية.
وقال مدير الثانوية، المعلم فتح شريف، إن “الفعالية أقامتها المدرسة وشارك فيها طلابها، تأكيداً على تمسكهم وحقهم في العودة الى ديارهم وممتلكاتهم التي هُجِّروا منها قسراً إبان النكبة في العام 1948”.
وأكد شريف لـ”قدس برس” أن “الهدف من الفعالية إحياء الروح الوطنية لدى الطلاب، وإرسال رسالة بأن هذا اليوم هو فرصة للفلسطينيين لزيادة وعي العالم بقضيتهم وعدالتها، وإظهار الهدف الأخلاقي في نضالهم، ودعوة العالم لمساندتهم”.
وأشار إلى أن “اللباس الموحد الذي شهدته الفعالية تأكيد على أن التراث هو هويتنا وماضينا وحاضرنا، و كافة المظاهر تؤكد على هويتنا الفلسطينية، بالرغم من المحاولات البائسة لسرقة التراث الفلسطيني من قبل الاحتلال”.
وشدد أن “تراثنا سيبقى عنواننا عبر الاجيال”، مشيرًا إلى أنَّ الثّانوِيةَ تحرص على إحياء المناسبات الوطنيَّة والاجتماعيّة لما لها من أهمية كبيرة في غرس القيم وتنميتِها”.
ويوافق، اليوم الثلاثاء، 29 تشرين الثاني/ نوفمبر، يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني، والذي تحيي الأمم المتحدة فاعليته كل عام، تزامناً مع اليوم الذي اتخذت فيه الجمعية العامة قرار التقسيم رقم (181).
وشارك في الفعالية، عدد كبير من الطلاب والطالبات والكادر التعليمي والإداري، بلباسٍ وطنيّ تراثي؛ رفعوا خلالها الأعلام الفلسطينية، وارتدوا الكوفية، على وقع الأناشيد الوطنية.
وقال مدير الثانوية، المعلم فتح شريف، إن “الفعالية أقامتها المدرسة وشارك فيها طلابها، تأكيداً على تمسكهم وحقهم في العودة الى ديارهم وممتلكاتهم التي هُجِّروا منها قسراً إبان النكبة في العام 1948”.
وأكد شريف لـ”قدس برس” أن “الهدف من الفعالية إحياء الروح الوطنية لدى الطلاب، وإرسال رسالة بأن هذا اليوم هو فرصة للفلسطينيين لزيادة وعي العالم بقضيتهم وعدالتها، وإظهار الهدف الأخلاقي في نضالهم، ودعوة العالم لمساندتهم”.
وأشار إلى أن “اللباس الموحد الذي شهدته الفعالية تأكيد على أن التراث هو هويتنا وماضينا وحاضرنا، و كافة المظاهر تؤكد على هويتنا الفلسطينية، بالرغم من المحاولات البائسة لسرقة التراث الفلسطيني من قبل الاحتلال”.
وشدد أن “تراثنا سيبقى عنواننا عبر الاجيال”، مشيرًا إلى أنَّ الثّانوِيةَ تحرص على إحياء المناسبات الوطنيَّة والاجتماعيّة لما لها من أهمية كبيرة في غرس القيم وتنميتِها”.
ويوافق، اليوم الثلاثاء، 29 تشرين الثاني/ نوفمبر، يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني، والذي تحيي الأمم المتحدة فاعليته كل عام، تزامناً مع اليوم الذي اتخذت فيه الجمعية العامة قرار التقسيم رقم (181).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق