.jpg)
محمد دهشة
يقيم "حزب البعث العربي الاشتراكي" وطلائع حرب التحرير الشعبية – "قوات الصاعقة" وال المقدح احتفالا تأبنيا للقائد الوطني، عميد "اللجان الشعبية الفلسطينية" عبد الرحيم أحمد المقدح "أبو بسام"، وذلك عصر اليوم السبت في 4 حزيران 2022، في قاعة رشيد القطب – جامع الموصلي في صيدا.
ورحيل المقدح يعتبر خسارة كبيرة ليس لعائلته وقوات "الصاعقة" فقط، ووانما لكل الشعب الفلسطيني في لبنان وقواها السياسية، بعد مسيرة حافلة بالنضال السياسي والشعبي على طريق تحرير فلسطين، لم يتأخر يوما في تلبية ندائها حتى ايامه الاخيرة، حيث اصيب بذبحة قلبية استدعت نقله الى مستشفى "الراعي" في صيدا وفارق الحياة وهو يرقد في غرفة العناية الفائقة.
ولمناسبة مرور ثلاثة ايام على رحيله، أقام ال المقدح و"حزب البعث العربي الاشتراكي" و"قوات الصاعقة"، عزاء وقراءة آيات من الذكر الحكيم عن روحه الطاهرة عصر اليوم الجمعة في 5 حزيران، في مسجد "النور"، بمشاركة ممثلين عن كافة القوى الفلسطينية الوطنية والاسلامية، والقى الشيخ جمال خطاب موعظة حول الحياة والموت، منوها بدور المقدح الوطني وحرصه على وحدة الصف الفلسطيني وحفظ أمن واستقرار المخيم ومعالجة مشاكل أبنائه المعيشية والحياتية"، معتبرا ان "رحيله خسارة كبيرة ولا تعوض خاصة في هذه الظروف الدقيقة، حيث تحتاج القضية الفلسطينية الى مدافعين عنها اشداء".
هذا وواصلوا ال المقدح و"حزب البعث" و"قوات الصاعقة" تقبل التعازي برحيله في قاعة آل المقدح في حي المنشية في مخيم عين الحلوة، من ممثلي القوى الفلسطينية واللبنانية واللجان الشعبية والاحياء ومن وفود من مختلف المخيمات الفلسطينية في لبنان.
وتلقى نجله الشيخ بسام المقدح واللواء منير المقدح سيلا من الاتصالات المعزية من نواب وشخصيات سياسية واجتماعية لبنانية وفلسطينية .
ورحيل المقدح يعتبر خسارة كبيرة ليس لعائلته وقوات "الصاعقة" فقط، ووانما لكل الشعب الفلسطيني في لبنان وقواها السياسية، بعد مسيرة حافلة بالنضال السياسي والشعبي على طريق تحرير فلسطين، لم يتأخر يوما في تلبية ندائها حتى ايامه الاخيرة، حيث اصيب بذبحة قلبية استدعت نقله الى مستشفى "الراعي" في صيدا وفارق الحياة وهو يرقد في غرفة العناية الفائقة.
ولمناسبة مرور ثلاثة ايام على رحيله، أقام ال المقدح و"حزب البعث العربي الاشتراكي" و"قوات الصاعقة"، عزاء وقراءة آيات من الذكر الحكيم عن روحه الطاهرة عصر اليوم الجمعة في 5 حزيران، في مسجد "النور"، بمشاركة ممثلين عن كافة القوى الفلسطينية الوطنية والاسلامية، والقى الشيخ جمال خطاب موعظة حول الحياة والموت، منوها بدور المقدح الوطني وحرصه على وحدة الصف الفلسطيني وحفظ أمن واستقرار المخيم ومعالجة مشاكل أبنائه المعيشية والحياتية"، معتبرا ان "رحيله خسارة كبيرة ولا تعوض خاصة في هذه الظروف الدقيقة، حيث تحتاج القضية الفلسطينية الى مدافعين عنها اشداء".
هذا وواصلوا ال المقدح و"حزب البعث" و"قوات الصاعقة" تقبل التعازي برحيله في قاعة آل المقدح في حي المنشية في مخيم عين الحلوة، من ممثلي القوى الفلسطينية واللبنانية واللجان الشعبية والاحياء ومن وفود من مختلف المخيمات الفلسطينية في لبنان.
وتلقى نجله الشيخ بسام المقدح واللواء منير المقدح سيلا من الاتصالات المعزية من نواب وشخصيات سياسية واجتماعية لبنانية وفلسطينية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق