محمد دهشة
بدأ عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس دائرة شؤون اللاجئين الدكتور أحمد أبو هولي زيارة الى سورية تستمر اياما بعد لبنان، وقد التقى نائب وزير الخارجية والمغتربين الدكتور بشار الجعفري بحضور سفير دولة فلسطين في سورية سمير الرفاعي...
وبحث معه آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية المحتلة وأوضاع اللاجئين الفلسطينيين في سورية وفي الدول المضيفة، وذلك بعد اختتام اجتماعات اللجنة الاستشارية لوكالة الأونروا في بيروت مؤخراً.
وعبر الدكتور الجعفري عن موقف سورية الثابت من كون القضية الفلسطينية هي القضية المركزية وعن استمرار دعمها لنضال الشعب الفلسطيني ومقاومته المشروعة من أجل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي واستعادة حقوقه المشروعة المغتصبة التي ضمنتها قرارات الشرعية الدولية وفي مقدمتها القرار رقم 194 الذي ضمن حق العودة،مؤكدا أن هذه الحقوق مصانة قانونياً ولا تسقط بالتقادم وأن كل محاولات تصفية القضية الفلسطينية مآلها الفشل.
من جهته أعرب أبو هولي عن عظيم امتنانه لمواقف سورية المبدئية الداعمة للشعب الفلسطيني وحقوقه غير القابلة للتصرف، موضحاً أن صمود سورية في حربها ضد التنظيمات الإرهابية المدعومة من بعض الدول الغربية ومن كيان الاحتلال الإسرائيلي أسهم في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني وفي حماية حقوق اللاجئين الفلسطينيين في المحافل والأوساط الدولية.
وبحث معه آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية المحتلة وأوضاع اللاجئين الفلسطينيين في سورية وفي الدول المضيفة، وذلك بعد اختتام اجتماعات اللجنة الاستشارية لوكالة الأونروا في بيروت مؤخراً.
وعبر الدكتور الجعفري عن موقف سورية الثابت من كون القضية الفلسطينية هي القضية المركزية وعن استمرار دعمها لنضال الشعب الفلسطيني ومقاومته المشروعة من أجل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي واستعادة حقوقه المشروعة المغتصبة التي ضمنتها قرارات الشرعية الدولية وفي مقدمتها القرار رقم 194 الذي ضمن حق العودة،مؤكدا أن هذه الحقوق مصانة قانونياً ولا تسقط بالتقادم وأن كل محاولات تصفية القضية الفلسطينية مآلها الفشل.
من جهته أعرب أبو هولي عن عظيم امتنانه لمواقف سورية المبدئية الداعمة للشعب الفلسطيني وحقوقه غير القابلة للتصرف، موضحاً أن صمود سورية في حربها ضد التنظيمات الإرهابية المدعومة من بعض الدول الغربية ومن كيان الاحتلال الإسرائيلي أسهم في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني وفي حماية حقوق اللاجئين الفلسطينيين في المحافل والأوساط الدولية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق