زار وفد من الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا"، تقدمه مسؤول المكتب التنظيمي فيصل القط، مكتب الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في مخيم عين الحلوة، وكان في استقبالهم مسؤول الجبهة في منطقة صيدا أبو علي حمدان، و عدد من أعضاء قيادة المنطقة، وذلك يوم الخميس في 24/2/2022 .
وخلال اللقاء تم تأكيد العلاقات الرفاقية والنضالية، التي تجمع الحزبين وضرورة تطويرها، وجرى البحث بآخر المستجدات المتعلقة بالقضية الفلسطينية، خاصة في ظل عقد المجلس المركزي الأخير.
كما تم التطرق للملفات السياسية والأمنية والخدماتية والوضع الاقتصادي والمعيشي، وتم البحث بمختلف الأوضاع المعيشية الصعبة، التي يعيشها شعبنا داخل المخيمات، كما اللبناني، في ظل الأزمات الكبرى التي تعصف بلبنان، وكل ذلك يحصل في ظل غياب دور الأونروا، وتراجع في تقديماتها التربوية، وخاصة ما جرى اليوم في أسئلة الجغرافيا لطلاب الصف العاشر والحادي عشر حول استبدال فلسطين باسم " إسرائيل " في إحدى مدارس الأنروا في منطقة صيدا، المدان والمرفوض بالمطلق، مع أهمية مسائلة المسؤولين التربويين حول هذه الخطيئة.
كما تطرق الحديث حول تراجع الخدمات الصحية والإغاثية، رغم الأوضاع الصعبة التي يمر بها اللاجئ الفلسطيني بفعل تداعيات الأزمة اللبنانية.
وأكد المجتمعون ضرورة تحصين مخيماتنا أمنيًا واجتماعيًا، بالتعاون مع مكونات شعبنا الفلسطيني الفصائلية والشعبية كافة، مع أهمية العمل الجاد من قبل جميع مكونات شعبنا من أجل حفظ الوجود الفلسطيني في لبنان.
كما تم توجيه التحية الى الرفاق في الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني " فدا " بمناسبة ذكرى انطلاقتها.
وخلال اللقاء تم تأكيد العلاقات الرفاقية والنضالية، التي تجمع الحزبين وضرورة تطويرها، وجرى البحث بآخر المستجدات المتعلقة بالقضية الفلسطينية، خاصة في ظل عقد المجلس المركزي الأخير.
كما تم التطرق للملفات السياسية والأمنية والخدماتية والوضع الاقتصادي والمعيشي، وتم البحث بمختلف الأوضاع المعيشية الصعبة، التي يعيشها شعبنا داخل المخيمات، كما اللبناني، في ظل الأزمات الكبرى التي تعصف بلبنان، وكل ذلك يحصل في ظل غياب دور الأونروا، وتراجع في تقديماتها التربوية، وخاصة ما جرى اليوم في أسئلة الجغرافيا لطلاب الصف العاشر والحادي عشر حول استبدال فلسطين باسم " إسرائيل " في إحدى مدارس الأنروا في منطقة صيدا، المدان والمرفوض بالمطلق، مع أهمية مسائلة المسؤولين التربويين حول هذه الخطيئة.
كما تطرق الحديث حول تراجع الخدمات الصحية والإغاثية، رغم الأوضاع الصعبة التي يمر بها اللاجئ الفلسطيني بفعل تداعيات الأزمة اللبنانية.
وأكد المجتمعون ضرورة تحصين مخيماتنا أمنيًا واجتماعيًا، بالتعاون مع مكونات شعبنا الفلسطيني الفصائلية والشعبية كافة، مع أهمية العمل الجاد من قبل جميع مكونات شعبنا من أجل حفظ الوجود الفلسطيني في لبنان.
كما تم توجيه التحية الى الرفاق في الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني " فدا " بمناسبة ذكرى انطلاقتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق