23-05-2021
شاركت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في منطقة صيدا باللقاءات السياسية التي أقامتها حركة المقاومة الإسلامية حماس، لنخبة من الفعاليات العلمائية والسياسية والشعبية والشبابية والثقافية، ولجان الأحياء في مخيم عين الحلوة، ومخيم المية ومية ووادي الزينة، وحضر اللقاءات خالد غنامي وعبد الكريم الأحمد، و أحمد دوالي، وقد تحدث خلالها ممثل حركة حماس في لبنان د. أحمد عبد الهادي، ونائب المسؤول السياسي لحركة حماس في لبنان جهاد طه، وعضو مكتب العلاقات العربية و الإسلامية علي بركة .
و كانت عناوين اللقاءات: تطورات معركة سيف القدس، التي انتصرت فيها المقاومة وآثارها على القضية الفلسطينية .
أكد المتحدثون خلال اللقاءات أن ما صنعته المقاومة في فلسطين من انتصار كبير أربك كل الحسابات والمشاريع الصهيونية والأمريكية التي كانت تستهدف تصفية الحقوق الفلسطينية، وكسرت إرادة الكيان الصهيوني وجبروته أمام قوة وصلابة المقاومة.
واعتبر المتحدثون أن انتصار المقاومة في فلسطين يعتبر تحول استراتيجي في تاريخ الصراع مع العدو، حيث توحد الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية والقدس والداخل المحتل، في مواجهته مع العدو بالإضافة للتحركات الداعمة من فلسطيني الخارج في كل أماكن تواجدهم في الشتات والخارج بالإضافة لالتفاف جماهيري مهيب من الشعوب العربية والإسلامية حول مشروع المقاومة مما أعاد القضية الفلسطينية إلى الواجهة من جديد كونها قضية الأمة المركزية.
كما أشادوا بأداء المقاومة المتميز وإدارتها للمعركة بكل حنكة واقتدار مؤكدين أن المقاومة ما زالت تخفي الكثير من إمكانياتها وقدراتها وتراكم القوة لمعركة التحرير التي أصبحت قريبة جداً .
وأكدوا أن هذا الانتصار يعطينا حافزاً وتصميماً على التمسك بالوحدة والشركة الوطنية وترتيب البيت الفلسطيني بكافة عناوينه ، وصون وحماية مشروع المقاومة وكل الثوابت الوطنية الفلسطينية.
وتوجهوا بالشكر لكل من دعم وساند المقاومة وهذا الانتصار من شعوب ودول ومؤسسات ومحطات إعلامية عربية وإسلامية ودولية.
و كانت عناوين اللقاءات: تطورات معركة سيف القدس، التي انتصرت فيها المقاومة وآثارها على القضية الفلسطينية .
أكد المتحدثون خلال اللقاءات أن ما صنعته المقاومة في فلسطين من انتصار كبير أربك كل الحسابات والمشاريع الصهيونية والأمريكية التي كانت تستهدف تصفية الحقوق الفلسطينية، وكسرت إرادة الكيان الصهيوني وجبروته أمام قوة وصلابة المقاومة.
واعتبر المتحدثون أن انتصار المقاومة في فلسطين يعتبر تحول استراتيجي في تاريخ الصراع مع العدو، حيث توحد الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية والقدس والداخل المحتل، في مواجهته مع العدو بالإضافة للتحركات الداعمة من فلسطيني الخارج في كل أماكن تواجدهم في الشتات والخارج بالإضافة لالتفاف جماهيري مهيب من الشعوب العربية والإسلامية حول مشروع المقاومة مما أعاد القضية الفلسطينية إلى الواجهة من جديد كونها قضية الأمة المركزية.
كما أشادوا بأداء المقاومة المتميز وإدارتها للمعركة بكل حنكة واقتدار مؤكدين أن المقاومة ما زالت تخفي الكثير من إمكانياتها وقدراتها وتراكم القوة لمعركة التحرير التي أصبحت قريبة جداً .
وأكدوا أن هذا الانتصار يعطينا حافزاً وتصميماً على التمسك بالوحدة والشركة الوطنية وترتيب البيت الفلسطيني بكافة عناوينه ، وصون وحماية مشروع المقاومة وكل الثوابت الوطنية الفلسطينية.
وتوجهوا بالشكر لكل من دعم وساند المقاومة وهذا الانتصار من شعوب ودول ومؤسسات ومحطات إعلامية عربية وإسلامية ودولية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق